
احنا اتنين ..لأ..احنا بمعني أصح واحد و مقسموم نصين ..المهم الواحد دا لابس في حيطتين ..يعني حيطة و حيطة ..او بمعني تاني الواحد دا لابس في حيطة واحدة ..بس الحيطة دي من نصين برده ... و كل نص عايز شغل كتيــر و تركيــز..عشان نخلص من الحيطة دي و نهدها و نخش علي الحيطة اللي بعدها و اللي بعدها :-)..أول حيطة ميعادها يوم 17 مايو 2007 ودا امتحان دولي و كلام كبير و التانية ميعادها يوم 12 يونيه 2007 ودا امتحان محلي بس بقاله كتيــــر ( بقاله كتيــر بيتكرر)...احلي حاجة ان في النص في حيطان تانية كتيـــر ..بس ممكن تقول اننا مكبرين دماغنا منها شوية منهم....يا اخواننا ما حدش عنده بلدوزر عشان نهد الحيطة دي ..و لو ما فيش بلدوزر ممكن نقبل بازميل و شاكوش :-) ..كله شغال!! و لنا عودة مرة اخري مع مسلسل الحيطان(الحوائط عشان ما حدش يزعل) ..و سلم لي علي التعليم
** تحديث ..الامتحان الدولي اتأجل ليوم الاحد 20 مايو 2007
** تحديث ..الامتحان الدولي اتأجل ليوم الاحد 20 مايو 2007
7 comments:
همم ...جامده جدا الصورة ...احنا تقريبا عندنا فى البيت شاكوش ...ينفع؟؟؟؟؟
ربنا يكرمنا يا فندم
الشاكوش اكيد هينفع ..طول ما الايدين اللي ماسكة الشاكوش مع بعض ..و بيهدوا الحيطة سوا :-)
تفتكر اللى عنده سبع حيطان محليين-عقبال ما نوصل للعالمية- اكرروا و بيكرروا و شكلهم كدة يمكن يكرروا كمان يحتاج بلدوزر ولا الشاكوش يقوم بالليلة
اللي عنده سبع حيطان ..مش هينفع معاه لا بلدورز و لا شاكوش ..دا عايز قنبلة او اسلحة دمار شامل عشان ينسف الحيطان من جذورها ..و ممكن يستعيين بالاخ بوش او حد من كوريا الشمالية في الموضوع دا ..
شد حيللك يا ولدي مع حيطانك و ربنا هيكرمك يا رب ..ان شاء الله
اشمعنى يعنى بوش أو كوريا يا سيد
SeeKer
ليه يعنى ماقلتش ايران مثلا
والا احنا زى القرع نمد لبرة وبعدين ما إسرائيل جنبنا
الحيط فى الحيط والباب فى الباب يا خوى
يبقى ليه ندخل اﻷغراب بناتنا(بيننا) عاد
و اشمعني ايران يا سيد
BadVot ...
ما عندنا باكستان ..و الهند و اي دولة من دول المرحوم الاتحاد السوفيتي و دول طول عمرهم حبايبنا ..
و الاحلي ان يجيي يوم و تبقي الحاجات دي صنع في مصر ..تفتكر دا ممكن ؟
عزيزى السيد
SeeKer
لقد عنيت بإيران و إسرائيل القرب و التشارك فى التاريخ و الجغرافياو..............سواء اتفقت معى أم لا الهموم أيضا
دعك من أنى كنت أداعبك باﻷساس
أما عن قولك صنع فى مصر فلا أدرى أمازح أنت أم ماذا؟
فلو كنت مازحا فبها و رحبت، و لو كنت غير ذلك فإنى أخشى أن يأتى أحد دعاة الحروب هؤﻻء معلنا علينا ذلك الخبر السعيد
Post a Comment